الاتحاد الألماني للأعمال يناقش مركز بحوث الطاقة والبيئة Ahmed Al Nafi, Midan Büroleiter Bagdad im Gespräch mit dem Generaldirektor des Energie- und Umweltschutzforschungszentrums, Herrn Majid Al Hassan. Das Forschungszentrum gehört dem Ministerium für Industrie und Rohstoffe an. Herr Al Nafi diskutiert mit Herrn Hassan über Möglichkeiten deutsche Unternehmen am nachhaltigen Wiederaufbau der dem Ministerium angeschlossenen Infrastruktur zu beteiligen. |
احمد النافع : المدير الإقليمي للاتحاد الألماني للأعمال
في اجتماع ثنائي مع المدير العام المهندس ماجد حسن مدير عام مركز بحوث الطاقة والبيئة
على هامش التعاون المشترك بين مركز بحوث الطاقة والبيئة التابع إلى وزارة الصناعة والمعادن ناقش الأستاذ احمد النافع المدير الإقليمي للاتحاد الألماني للأعمال نظيرة الأستاذ المهندس ماجد حسن مدير مركز بحوث الطاقة والبيئة العراقية حول مشاركة الشركات الألمانية في إعادة وتأهيل مركز بحوث الطاقة والبيئة في العراق وأعرب الأستاذ المهندس ماجد حسن مدير مركز بحوث الطاقة والبيئة عن استعدادة للتعاون وبناء مركز يعيد الصورة التي كانت منذ تأسيسه عام 1980 حيث يعتبر المركز رائدا في الشرق الأوسط لضمه الخبراء والمستشارين والعاملين الفنيين في مجال الطاقة الشمسية ويذكر أن مركز بحوث الطاقة والبيئة قدم أعمالا كبيرة في تنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية كان أهمها تصميم وتنفيذ المنتجات التي تستخدم الطاقة الشمسية مثل السخان الشمسي والمقطر الشمسي مع إمكانية التجهيز كذلك تصميم وتنفيذ منظومات استخدام طاقة الرياح في مجالي توليد الطاقة الكهربائية وضخ المياه و تصميم وتنفيذ محطات معالجة المياه الصناعية و إجراء التحاليل الطيفية والفصل الغازي بواسطة كروماتوكرافيا الغاز. وتطرق المهندس ماجد حسن إلى منجزات مركز بحوث الطاقة والبيئة وكانت :
*. بناية مركز بحوث الطاقة والبيئة تستخدم الطاقة الشمسية لأغراض التدفئة والتبريد وتجهيز الماء الساخن.
*البيت الشمسي العراقي يستخدم الطاقة الشمسية في التدفئة والتبريد بما في ذلك الاستخدام السلبي للطاقة.
*دار الحضانة الشمسية تستخدم الطاقة الشمسية في التدفئة والتبريد وتجهيز الكهرباء والماء الساخن باستخدام الأسلوبين السلبي والإيجابي.
*مشروع تكييف البيوت البلاستيكية الزراعية باستخدام الطاقة الشمسية.
*مشروع تدفئة المدارس باستخدام الطاقة الشمسية.
*مشاريع ضخ الماء باستخدام الطاقة الشمسية للأغراض الزراعية في بغداد والرطبة وسامراء والجزيرة.
*مشاريع ضخ الماء بطاقة الرياح.
*تصنيع السخان الشمسي وبيعه للمواطنين.
*تصنيع منظومات التحلية والتقطير والمجففات والطباخات الشمسية.
*تصنيع المبردات التبخيرية والثلاجات العاملة بالطاقة الشمسية.
*مشروع تصنيع طواحين الرياح الخاصة بإنتاج الطاقة الكهربائية.
*مشاريع إنارة الشوارع ومدارج المطارات بالطاقة الشمسية بنظامين أولهما مركزي والآخر ذاتي.
*إنتاج مجهزات القدرة الكهربائية العاملة بالطاقة الشمسية.
*تصنيع الشاحنات الكهربائية للبطاريات السائلة العاملة بالطاقة الشمسية.
*مشاريع تطوير الخلايا الشمسية والمعقبات الشمسية. إنشاء ونصب وتشغيل المحطات الأوتوماتيكية لرصد وقياس الأنواء الجوية والمعلومات المناخية.
*إنتاج الهيدروجين بواسطة بكتريا التركيب الضوئي التي تنمو على أوساط تحوي فضلات عضوية.
*مشروع استخدام الفضلات الحياتية في التدفئة.
*مشاريع معالجة المطروحات الصناعية وتحسين البيئة وتقديم الاستشارات الخاصة بالتقييم البيئي للمنشات الصناعية.
*إنجاز 300 بحث.
*تسجيل 8 براءات اختراع.
*عقد المركز 5 مؤتمرات و18 ندوة علمية متخصصة محلية ودولية، إضافة إلى التدريب الصيفي لطلبة الجامعات والإشراف على رسائل طلبة الدراسات العليا.
*عقد المركز 18 برنامج ثقافي سنوي شارك فيه الباحثون من منتسبي المركز وأساتذة الجامعات وبقية المختصين.
وحول إمكانيات المركز أضاف المهندس ماجد حسن قائلا أن إمكانيات المركز تمكن في عدة نقاط أبرزها
- استغلال الطاقة الشمسية في مشاريع الأبنية السياحية والسكنية والخدمية (تدفئة وتبريد وتسخين المياه وتجهيز الطاقة الكهربائية).
- استخدام الطاقة الشمسية في تكييف البيوت البلاستيكية الزراعية (تدفئة وتبريد).
- استخدام الطاقة الشمسية في الصناعات الغذائية والطباخات والمجففات والمبردات والثلاجات وبرك السباحة وتقطير وتحلية المياه.
- تصنيع السخانات الشمسية للأغراض المنزلية والصناعية.
- تجهيز القرى النائية بالطاقة الكهربائية المتولدة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
- ضخ المياه من الآبار باستعمال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
- تصميم وتنفيذ مجهزات القدرة الكهربائية لمنظومات الاتصالات اللاسلكية ومحطات ضخ وتعبئة الوقود باستخدام الطاقة الشمسية.
- تصميم وتنفيذ منظومات الحماية الكاثودية العاملة بالطاقة الشمسية لانابيب النفط.
- تصميم وتنفيذ منظومات الإنذار وإشارات المرور العاملة بالطاقة الشمسية.
- إنارة الشوارع وشحن البطاريات السائلة باستخدام الطاقة الشمسية.
- استخدام الأسلوب السلبي للطاقة الشمسية في تصميم الأبنية لحفظ وترشيد استهلاك الطاقة.
وأوضح الأستاذ المهندس ماجد حسن أن هناك جهود كبيرة لاستقبال الطاقة الشمسية من قبل الدوائر في العراق غير أنها جهود مبعثرة ولا تستند إلى أرضية صلبه فالمشاريع بحاجة إلى بناء متكامل خاصة وان ضرف البلد يمر في مرحله بناء جديدة مع وجود الكفاءات القليلة فنحن بحاجة إلى المشورة العلمية في مجال استخدام الطاقة الشمسية من بلد متطور ورائدا في مجال الطاقة لذا فاختيارنا ألمانيا لأننا نعرف إمكانية هذا البلد الجبارة في مجال الطاقة بوجه عام .